اتفاقية الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي

الموقع الرسمي:  www.cbd.int

  • دعا برنامج الأمم المتحدة للبيئة إلى إنشاء فريق الخبراء العامل والمخصص للتنوع البيولوجي في نوفمبر 1988 من أجل البحث عن اتفاقية دولية حول التنوع البيولوجي. وفي مايو 1989، شكل البرنامج فريق الخبراء العامل والمخصص للشؤون التقنية والقانونية من أجل إعداد صك قانوني دولي لحفظ التنوع البيولوجي واستخدامه المستدام. وقد كان التشديد على ضرورة مراعاة الحاجة إلى "تقاسم التكاليف والمنافع بين البلدان المتطورة والنامية" بالإضافة إلى إيجاد "الوسائل والسبل لدعم الابتكار من قبل المجتمع المحلي."
  • وقد فتحت الاتفاقية باب التوقيع في 5 مايو 1992 خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة والتنمية (مؤتمر الأرض في ريو). وقد بقيت مفتوحة للتوقيع لغاية 4 يونيو 1993 وقد حصدت في ذلك الوقت 168 توقيعاً. ودخلت الاتفاقية حيز التنفيذ في 29 ديسمبر/كانون الأول 1993، أي بعد تسعين يوماً من التصديق الثلاثين.

أهداف الاتفاقية:

  • حفظ التنوع البيولوجي
  • الاستخدام المستدام للتنوع البيولوجي
  • التقاسم العادل والمنصف للمنافع الناشئة عن استخدام الموارد الجينية

صدقت دولة الكويت على الاتفاقية بتاريخ 2 فبراير 2002 ودخلت حيز التنفيذ في 2 أغسطس 2002.

 

بروتوكول قرطاجنة بشأن السلامة الأحيائية التابع للاتفاقية المتعلقة بالتنوع البيولوجي

الموقع الرسمي: www.biodiv.org

  • انبثق هذا البروتوكول عن اتفاقية التنوع الأحيائي. ويركز بشكل خاص على النقل عبر الحدود لأي كائن حي محور ناتج عن التقنية الأحيائية الحديثة.
  • يهدف البروتوكول إلى المساهمة في ضمان مستوى ملائم من الحماية في مجال سلامة نقل ومناولة واستخدام الكائنات الحية المحورة الناتجة عن التقنية الأحيائية الحديثة والتي يمكن أن يترتب عليها آثار ضارة على حفظ واستدامة استخدام التنوع الأحيائي مع مراعاة المخاطر على صحة الإنسان.
  • وقد فتح البروتوكول باب التسجل في يناير عام 2000، ودخل حيز التنفيذ بتاريخ 11 سبتمبر 2003.

بروتوكول ناغويا

الموقع الرسمي: www.cbd.int/abs

  • تم إقرار اتفاقية دولية جديدة، ألا وهي بروتوكول ناغويا - كوالالمبور في أكتوبر 2010 بشأن المسؤولية والجبر التعويضي الملحق ببروتوكول قرطاجنة للسلامة الأحيائية، في واحد من أكبر الاجتماعات الحكومية الدولية التي عقدت على الإطلاق بشأن الاستخدام الآمن للتكنولوجيا الحيوية الحديثة.
  • وتم اعتماد المعاهدة الجديدة في نهاية اجتماع مجلس إدارة بروتوكول قرطاجنة بشأن السلامة الأحيائية (المعروفة باسم مؤتمر الأطراف الخامس الذي يمثل اجتماع الأطراف في البروتوكول أو اجتماع مؤتمر الأطراف) الذي استمر خمسة أيام ويختتم ست سنوات من المفاوضات.
  • ينص البروتوكول التكميلي الجديد على القواعد والإجراءات الدولية بشأن المسؤولية والجبر التعويضي عن الضرر بالتنوع البيولوجي الناتج عن الكائنات الحية المحورة.

الإضافات المستجدة على البروتوكول:

  • دخل حيز التنفيذ بتاريخ 12 أكتوبر 2014.
  • صدر فيها قانون بتاريخ 9/2017.
  • ووقعت عليها دولة الكويت بتاريخ 12/4/2017.
  • وأصبحت دولة الكويت من الدول الأطراف في هذا البروتوكول بتاريخ 30/8/2017.